
ولكن الحاكم الظالم كان الخصم والحكم فقضى ب6 دورات من العذاب والمهانه والفقر
والجوع والظلم نعم الظلم الذى إن لم تكن تجرعت مرارتة فعليك أن تستمع ممن ذاقه فليس من رأى كمن سمع
وبينما مصر تحيا فى مرارة العذاب تقضى المدة لم يرضى الظالم ان يفرج عنها بعد ثلاثة أرباع المدة
مدعياَ أنها لم تكن حسنة السير والسلوك
فالحاكم الظالم الذى لم يحكم ببطلان هذا الزواج الذى يفتقد لشرط رضى الزوجة
عدل دستوره ليزوج مصر من إبن زوجها السابق
ألا بئس المأذون وبئس القاضى وبئست الزيجة
ومصر الآن تشتكى من زوجها العنين وهى فى ألم إنتظار البعل المقبل
الا يوجد من يصرخ قائلا جواز عتريس من فؤاده باطل
No comments:
Post a Comment